حذر العلماء والأطباء من تجاهل آلام الرأس عند الأطفال، نظراً لأنها قد تكون بمثابة إشارات على وجود أمراض خطيرة.. ويعاني الإنسان عادةً في كثير من الأوقات من الشعور بالتعب والإرهاق وبعض الصداع، إذ إن ذلك لا يقتصر فقط على البالغين، بل يشمل أيضاً الأطفال، بحسب موقع جريدة "تايمز" البريطانية.
ويذكر العلماء والأطباء أن العوامل الخارجية تؤثر على صحة الإنسان في مختلف المراحل العمرية.
بل من الممكن أن يشتكي الطفل صباحاً، من الإرهاق والصداع، فيعتبر الآباء أن ذلك نتيجة طبيعية لنقص النوم، أو للعب على الحاسوب لوقت متأخر والنهوض الباكر. كما أنه عادةً، ما يرسل الآباء أبناءهم إلى المدرسة باعتبار أن شكواهم أمر طبيعي لا تستوجب الشعور بالقلق.
وفي الحقيقة، فإن السبب الأكثر شيوعاً الذي يكمن وراء صداع الأطفال، هو التعب ونقص النوم. فوفقاً للخبراء، فإن أكثر من ثلث الأطفال يشعرون بالصداع مرة في الشهر على الأقل.
وعلى الرغم من خطورة هذا الوضع، فإن الأباء لا ينتبهون لذلك، إذ إن بعضهم يظن أن منح الطفل المزيد من الوقت للنوم والراحة كفيل بعلاج الصداع، لكن من الحكمة أن يعيدوا النظر في ذلك خاصةً إذا ما تكررت الحالة.
إذ إن الصداع قد يشير إلى إصابة الطفل بأمراض قد تكون خطيرة على سبيل المثال..
التهاب السحايا، الصرع، ارتجاج في المخ، الإنفلونزا، ارتفاع الضغط داخل الجمجمة، متلازمة ارتفاع ضغط الدم، التهاب الجيوب الأنفية، التهاب الحلق، ضعف النظر، الصداع النصفي، أمراض القلب والأوعية الدموية، الضغط النفسي والإجهاد،الاضطرابات النفسية،أمراض الكلى والكبد والبنكرياس.
ويذكر العلماء والأطباء أن العوامل الخارجية تؤثر على صحة الإنسان في مختلف المراحل العمرية.
بل من الممكن أن يشتكي الطفل صباحاً، من الإرهاق والصداع، فيعتبر الآباء أن ذلك نتيجة طبيعية لنقص النوم، أو للعب على الحاسوب لوقت متأخر والنهوض الباكر. كما أنه عادةً، ما يرسل الآباء أبناءهم إلى المدرسة باعتبار أن شكواهم أمر طبيعي لا تستوجب الشعور بالقلق.
وفي الحقيقة، فإن السبب الأكثر شيوعاً الذي يكمن وراء صداع الأطفال، هو التعب ونقص النوم. فوفقاً للخبراء، فإن أكثر من ثلث الأطفال يشعرون بالصداع مرة في الشهر على الأقل.
وعلى الرغم من خطورة هذا الوضع، فإن الأباء لا ينتبهون لذلك، إذ إن بعضهم يظن أن منح الطفل المزيد من الوقت للنوم والراحة كفيل بعلاج الصداع، لكن من الحكمة أن يعيدوا النظر في ذلك خاصةً إذا ما تكررت الحالة.
إذ إن الصداع قد يشير إلى إصابة الطفل بأمراض قد تكون خطيرة على سبيل المثال..
التهاب السحايا، الصرع، ارتجاج في المخ، الإنفلونزا، ارتفاع الضغط داخل الجمجمة، متلازمة ارتفاع ضغط الدم، التهاب الجيوب الأنفية، التهاب الحلق، ضعف النظر، الصداع النصفي، أمراض القلب والأوعية الدموية، الضغط النفسي والإجهاد،الاضطرابات النفسية،أمراض الكلى والكبد والبنكرياس.